ليست مجرد منصة، بل هي "جسر" يُبنى فوق سنوات الدمار التعليمي لضمان "حق الطفل" المقدس في التعلم. فبعد خطوة "الكتاب التفاعلي" الطموحة التي هدفت لربط الطلاب بالخارج ودمج الذكاء الاصطناعي، تطلق سوريا الآن "العقل المدبر" للثورة التعليمية: منصة رقمية موحدة لجميع الصفوف.
هذا المشروع ليس ترفاً تكنولوجياً، بل هو ضرورة إنسانية لإيصال المادة العلمية إلى آلاف الطلاب الذين حرمتهم الظروف من الالتحاق بالمدارس.
والأهم، أنه لا يهدف للوصول فقط، بل "لضبط الجودة"؛ عبر توحيد أداء المعلمين ومسار المناهج، وتوفير نظام اختبارات يضمن تغذية راجعة فورية. إنها خطوة لنقل التعليم من "الكم" إلى "النوع"، وإنقاذ جيل كامل بوعد بمخابر افتراضية وحق في "التعلم الذاتي".



مرحباً، من فضلك، لا ترسل رسائل عشوائية في التعليقات