وأضاف ميتشل أن واشنطن تعمل كوسيط بين دمشق وتل أبيب، وتحث جميع الأطراف على التوصل إلى حل دبلوماسي في أقرب وقت. وأكد على أن من أولويات الولايات المتحدة مكافحة التنظيمات الإرهابية، وأن التعاون مع سوريا سيستمر في هذا الصدد.
وفي إشارة إلى الأحداث الأخيرة في محافظة السويداء، قال ميتشل إنها تكشف عن "فشل كبير في حماية المواطنين"، معبراً عن أمله في تحسن الأوضاع الأمنية والسياسية في المستقبل. هذه التصريحات تعكس توجهاً جديداً في العلاقات الأميركية-السورية، يشمل التواصل المستمر والعمل المشترك نحو تحقيق الاستقرار.